الاحتفال باليوم العالمي لـ”اللا الرجيم” 6 مايو

جريدة البوابة المصرية
جريدة البوابة المصرية
تهنئة واجبة بالنجاح الباهر في الثانوية الأزهرية سميرة عبد العزيز في المهرجان القومي للمسرح الفن حياتي.. وكل مخرج أضاف لرصيدي «الصحة» تستقبل 60 مليون و494 ألف زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية وزير الثقافة يطلق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة لمنصات إنتاج وزير الشباب والرياضة ومحافظ الجيزة يفتتحان 5 ملاعب متنوعة بمراكز الشباب مهند الكلش يتقدم 10 مراكز في قائمة Forbes 2025 لأقوى القادة الإقليميين في التكنولوجيا محافــظ مطروح:يعتمد المرحلة الثانية لتنسيق القبول بمدارس تعليم الثانوى للعام الدراسي 2025/2026 معرض الكتاب ببورسعيد يناقش أثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع والتحول الرقمي مدير مكافحة الإدمان وسكرتير محافظة مطروح يشهدان حفل تخريج 100 متعافي جديد رئيس الوزراء يتفقد محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر بمدينة العلمين الجديدة سميرة عبد العزيز في ضيافة المهرجان القومي للمسرح اليوم.. وتوقع كتاب يوثق رحلتها المسرحية وفاء فخر المنصورة:تضع روشته لطلاب مصر للاشتراك في المسابقات العلمية العالمية

توك شو

الاحتفال باليوم العالمي لـ”اللا الرجيم” 6 مايو

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

يحرص أصحاب الأنظمة الغذائية الخاصة على تحديد يوم لا يتبعون فيه حمية غذائية لتعويض الحرمان من بعض الأطعمة والمشروبات طوال أيام الأسبوع أو الشهر على حسب النظام الغذائى المتبع لتقليل وزن الجسم.

ويحتفل العالم في 6 مايو من كل عام باليوم العالمى لـ اللارجيم أو لاحمية غذائية، والذى يتصادف مع شهر رمضان المبارك، والذى يخشى فيه الكثير من زيادة أوزانهم نتيجة كثرة الإقبال على الطعام والحلويات بعد الإفطار، ولكن لا داعى لكل هذا القلق، فالعالم يدعو الجميع لتقبل أحجام البشر.

واليوم العالمى بدون حمية، وهى مبادرة ولدت في المملكة المتحدة على يد الناشطة النسوية البريطانية مارى إيفانز، حيث بدأت الاحتفال باليوم العالمي لعدم اتباع حمية غذائية أو "اليوم الفرى" لأول مرة في عام 1992، وكان الغرض من هذا اليوم هو مساعدة الرجال والنساء في جميع أنحاء العالم على تقدير أجسادهم، بعد أن خضعت لمرض فقدان الشهية بنفسها، داعية إلى محاربة الحمية الغذائية بعد أن أصبحت صناعة تتربح منها بعض الشركات التجارية.

وبدأ فكرة اليوم العالمى للارجيم بقصة مأساوية لفتاة ذات 15 عاما ماتت بسبب السخرية من وزنها الزائد، حين اضطرت إلى إجراء عدة عمليات لتصغير المعدة، حتى لا تتعرض للمضايقات ثانية، ولكنها في المقابل خسرت روحها، ولم تستطع استكمال رحلة العلاج وماتت، مما دفع يونج للدعوة لهذا اليوم. وتعد بريطانيا أول الدول تحتفل بهذا اليوم، ثم انتقل إلى العديد من الدول، خاصة في "الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، استراليا، نيوزيلندا، الهند، الدنمارك، إيطاليا، فيتنام، فرنسا والبرازيل"، حتى أصبح احتفالًا عالميًا.

ويتم استخدام اليوم للمساعدة في معالجة القضايا الصعبة المتعلقة بالتغذية والوعى بالجسم، مع التركيز على عدد من الأجندات، وهذا يشمل ثقيف الناس حول الطريقة الصحيحة لاتباع نظام غذائى مسئول وفعال، وجعل جميع الناس يأخذون استراحة ليوم واحد من وجباتهم الغذائية، والاحتفال بتنوع الأشكال والأحجام، والتأكيد أنه يمكن أن تكون الأجساد جميلة في جميع الأشكال والأحجام، مع المظهر الرشيق.

وتم اختيار الشريطة الزرقاء كشعار لليوم على غرار الشريطة الحمراء لليوم العالمى لمرض الايدز. وطالبت المنظمة بإجبار صناعة الأزياء بتصنيف صورها التى تم تعديلها، أو حظر استخدام الفوتوشوب تمامًا بحيث يدرك المتابعون أن الصور تم تعديلها.



Italian Trulli